بعد أن يبلغ الولد الكوري سن السادسة من عمره يرسله الأهل إلى نوادي التايكواندو لتدريبه على هذه اللعبة المفضلة لدى الشعب الكوري، وذلك ليس بهدف الهجوم على الآخرين بل للدفاع عن النفس.