Mohammed89
03-01-2010, 02:53 PM
باسم الله الرحمن الرحيم
صديقاتي
سأعطيكن حالتين من من الحب لو أنك أحببت شخصين مختلفين لكن ليس بنفس الطريقة
الحالة الأولى : تخيلي أنك التقيتي ذات يوم بشاب فأعجبك و أعجبته فسألت عن اسمه و حياته....(دون علمه) و بعد أن عرفت تفاصيله صرت تحبينه و كان حبك الأول، لكن منذ ذلك اليوم لم تلتقيا لمدة طويلة(3 أو 4 سنوات) و لم تريه أبدا (رغم أنك تعرفين مكان إقامته) و لكن هو نسيك لأنه لم يسأل عنك، و الآن هو لا يعرفك. بمرور تلك المدة نسيت ملامح وجهه، و لكن تسمعين من غيرك عن جماله و حسن أخلاقه.... و بما أنه حبك الأول لم و لن تنسيه طول حياتك، و تنتظرين مناسبة أخرى لتلتقيا متأكدةٌ من أنه سيحبك....
الحالة الثانية : من جهة أخرى لديك صديق حميم (يدرس معك مثلا) صديق يقف دائما إلى جانبك، و لكن هو يحبك، لكن لا يحب ان يظهر لك ذلك: لكونه يعلم أنك لا تحبينه، و ذات يوم شاء القدر أن تفترقا، (أن ينتقل إلى قسم آخر مثلا) و صرت لا ترينه إلا نادرا و مع المدة اشتقت له و لدعاباته و... (الصداقة), وحزنت لفراقه بعد مدة، {أنت الآن تتعذبين في كلتا الحالتين ههههههههه } فصرت تحبينه !!!!!! ظانة بذلك أنه سينسيك الحب الأول، و طبعا بما أنه يحبك فهذا ما تحتاجين، لكن الواقع هو أنه بما أنك تغيرت بعد افتراقكما و صرت تحبينه، هو أيضا تغير و صار يعتبرك صديقة فقط (أووووووو الافتراق أثر فيه سلبيا ههههههه)، و أنت أصلا لم تنسي الحب الأول
أنت الآن في حيرة ؟ هل ستبقين على حبك الآول و تظلي معذبة إلى أن.......تلتقيا
أم، ستحاولين جعل صديقك يقع في حبك من جديد رغم أن الحب غير قوي بينكما
{ كلاهما لا يعرفان بحبك لهما }
أتمنى أن تقرأن المو ضوع و تعطينني آرائكن
ملاحظة: كل هذا مجرد حب في القلب دون أن يعلم أحد و ليس ذلك الحب الذي فيه مصاحبة مع الأولاد و ............
صديقاتي
سأعطيكن حالتين من من الحب لو أنك أحببت شخصين مختلفين لكن ليس بنفس الطريقة
الحالة الأولى : تخيلي أنك التقيتي ذات يوم بشاب فأعجبك و أعجبته فسألت عن اسمه و حياته....(دون علمه) و بعد أن عرفت تفاصيله صرت تحبينه و كان حبك الأول، لكن منذ ذلك اليوم لم تلتقيا لمدة طويلة(3 أو 4 سنوات) و لم تريه أبدا (رغم أنك تعرفين مكان إقامته) و لكن هو نسيك لأنه لم يسأل عنك، و الآن هو لا يعرفك. بمرور تلك المدة نسيت ملامح وجهه، و لكن تسمعين من غيرك عن جماله و حسن أخلاقه.... و بما أنه حبك الأول لم و لن تنسيه طول حياتك، و تنتظرين مناسبة أخرى لتلتقيا متأكدةٌ من أنه سيحبك....
الحالة الثانية : من جهة أخرى لديك صديق حميم (يدرس معك مثلا) صديق يقف دائما إلى جانبك، و لكن هو يحبك، لكن لا يحب ان يظهر لك ذلك: لكونه يعلم أنك لا تحبينه، و ذات يوم شاء القدر أن تفترقا، (أن ينتقل إلى قسم آخر مثلا) و صرت لا ترينه إلا نادرا و مع المدة اشتقت له و لدعاباته و... (الصداقة), وحزنت لفراقه بعد مدة، {أنت الآن تتعذبين في كلتا الحالتين ههههههههه } فصرت تحبينه !!!!!! ظانة بذلك أنه سينسيك الحب الأول، و طبعا بما أنه يحبك فهذا ما تحتاجين، لكن الواقع هو أنه بما أنك تغيرت بعد افتراقكما و صرت تحبينه، هو أيضا تغير و صار يعتبرك صديقة فقط (أووووووو الافتراق أثر فيه سلبيا ههههههه)، و أنت أصلا لم تنسي الحب الأول
أنت الآن في حيرة ؟ هل ستبقين على حبك الآول و تظلي معذبة إلى أن.......تلتقيا
أم، ستحاولين جعل صديقك يقع في حبك من جديد رغم أن الحب غير قوي بينكما
{ كلاهما لا يعرفان بحبك لهما }
أتمنى أن تقرأن المو ضوع و تعطينني آرائكن
ملاحظة: كل هذا مجرد حب في القلب دون أن يعلم أحد و ليس ذلك الحب الذي فيه مصاحبة مع الأولاد و ............