ocean
04-27-2007, 01:41 PM
احدهم قال :
بصراحة انا اشوف ان اغلب الفاشلين دراسياً ناجحين في حياتهم العامة ..
وأغلبيتهم نجح ..وعلى العكس من الطلاب المجتهدين دراسياً تجده لا يهتم بالحياة العامة
بينما قال آخر :
لا أعتقد ان الفشل الدراسي هو نهاية العالم ..
وقال آخر ..
أولا علينا تحديد وتعريف كلمة الفشل ورسم تعريفها على حياة من
حولنا وعمل مقارنة بين المتعلم او من أكمل تعليمه والعكس
وستتضح معك معالم الأمور بشكل اوضح ..
رجل يحمل شهادة الدكتوراه ويفشل في التعامل مع أولاده وفي تربيتهم ..
رجل لا يحمل أي مؤهلات علميه و ينجح في بيته وتربية أولاده
رايي الشخصي .. الفشل الدراسي ليس نهاية العالم ..
وقالت أحداهم :
الخوف من الفشل هو من أهم المشكلات النفسية التي تعيق الإنسان عن تطوير نفسه والإقدام على ما
ينفعه .. والسبب في ذلك هو الأفكار الأتوماتيكية التي تعتري الإنسان عندما يريد أن يقدم على عمل
معين فأن فشل دراسياً كانت بنظره نهاية العالم ..
الطموح..انه يطمح إلى الرقي ويتمنى.. لكن هناك دائما مشاكل في طريق الوصول إلى ما يطمح إليه
نتجاوزه ونتغلب عليه ونحقيق طموحاتنا وأمنياتنا ويوجد فئة كثيرة من الناس بمجرد أن يلحظوا أن
هناك عقبات ومصاعب ومشاكل في طريق طموحاتهم وأهدافهم فإنهم يتراجعون .. لماذا يتراجعون؟
تنفيذ عمل ما ثم تحول العقبات والمشاكل بينه وبين تحقيقه..
وبين الوصول إلى أهدافه وطموحاته وأمانيه.. فيكتئب وينسحب ويتقوقع على نفسه ..
والرسوب والخوف من ردود فعل الأهل وضعف الثقة في النفس والرغبة في التفوق على الآخرين
وأنظمة الامتحانات السائدة ومعوقات صحية وأساليب دراسية خاطئة ..
والصعاب ..
وقالت اخرى :
الفشل الدراسي ليس نهاية العالم وليس معناه الفشل الكلي بالحياة ..
ربما يفشل الانسان في تحصيله العلمي ولكن لابد وأن ينجح في مجال آخر.. وأن يتقن حرفه ما أو
تكون له هواية كاستخدام الكمبيوتر يستطيع من خلالها الافادة ..
أما احدهم فكان رايه كالتالي :
الفشل ماهو إلا بداية لنجاحات اكبر
المثبطة لعزيمته مما يجعله يؤمن تماما ويقنع نفسه بفشله ..
فيشكل هذا عقبة يصعب التغلب عليها مع الايام ..
الفشل الدراسي لا يعني نهاية العالم ولا يعني الفشل في الحياة العامة ..
فكم اعرف من اشخاص هم من انجح الناس في علاقاتهم العامة .. مع ان شهاداتهم لم تتجاوز
الثانوية العامة او المتوسطة .. فالدراسة لا تعني التجربة.. بينما التجربة هي اساس النجاح في
الحياةالعملية ..
هل تعلمون ان الطالب الذي رسب في امتحان الفيزياء في احدى جامعات الدنمارك .. هو الدنماركي الوحيد الذي أخذ جائزة نوبل في الفيزياء؟؟
فكبوة الفرس .. دافع له للانطلاق بقوة اكبر .. وللحذر من الوقوع في حفرة اخرى وكبوة جديدة ..
للأسف عندنا في الدول العربية .. إذا رسب الابن فإن الجميع ينهال عليه بسيول الوصوف المحبطة
لايختلف احد على ان الخوف من الفشل امر مطلوب ولكن الافراط فيه كارثة ..
على الإنسان أن لا يضخم قضية الفشل في نفسه..وان لا يجعل نفسه ناعمة.. تخاف من الصدمة
الامتحانات الدراسية اكبر دليل لهذا ..أن أسباب الخوف الامتحاني متعددة منها الخوف من الفشل
ويكون الخوف من الفشل هو ذلك الحاجز الذي يحول بين الإنسان وبين تفجير طاقاته ..وبالتالي بينه
ليس لأنهم فقدوا الطموح وليس لأنهم فقدوا الطاقات والمؤهلات وإنما لانه شعوراً داخلياً ينتابهم
وهو شعور بالخوف من الفشل والذي يكون بنظرهم نهاية العالم ..
فيخشى أن يسير باتجاه تحقيق هذا الهدف زمن ثم لايستطع الوصول اليــه ويخشى أن يتحرك من اجل
وعلينا أن نشق طريقا وان نصارع ونواجه جميع المشاكل والعقبات ولا نعترف بالفشل ويمكننا ان
وهناك الكثير منا لديه طاقات وكفاءات .. ولديه طموح ..والله تعالى وهب الإنسان القدرة على
هناك متعلمون فشلوا في أمور كثيرة بالحياة ..
حيث ان للفشل الدراسي اسبابه وربما يكون احد هذه الاسباب ليس لها علاقة بمقدرة الشخص الذهنية ..
فمن اوتي العقل والادراك سوف يحول الفشل في مجال الى نجاح في مجال آخر ..
ونعيش بين أناس لا يقلون نجاحاً في حياتهم مع أنهم قد جربوا المجال الدراسي ولم يوفقوا فيه ..
ان النجاح في الحياة لا يعني النجاح في كل شيء ..
فيكفي للشخص ان ينجح في مجال معين ليحقق ذاته وكينونته ..
يعيني مو كل شاطر في الدراسة فالح في الحياة العامة والعكس صحيح ..
لذا فاننا نرى اغلب التجار كانو فاشلين دراسياً وفشلهم في الدراسة حولهم الى مجال التجارة
!!!! وفي النهاية أريد رأيك !!!!
منقول
بصراحة انا اشوف ان اغلب الفاشلين دراسياً ناجحين في حياتهم العامة ..
وأغلبيتهم نجح ..وعلى العكس من الطلاب المجتهدين دراسياً تجده لا يهتم بالحياة العامة
بينما قال آخر :
لا أعتقد ان الفشل الدراسي هو نهاية العالم ..
وقال آخر ..
أولا علينا تحديد وتعريف كلمة الفشل ورسم تعريفها على حياة من
حولنا وعمل مقارنة بين المتعلم او من أكمل تعليمه والعكس
وستتضح معك معالم الأمور بشكل اوضح ..
رجل يحمل شهادة الدكتوراه ويفشل في التعامل مع أولاده وفي تربيتهم ..
رجل لا يحمل أي مؤهلات علميه و ينجح في بيته وتربية أولاده
رايي الشخصي .. الفشل الدراسي ليس نهاية العالم ..
وقالت أحداهم :
الخوف من الفشل هو من أهم المشكلات النفسية التي تعيق الإنسان عن تطوير نفسه والإقدام على ما
ينفعه .. والسبب في ذلك هو الأفكار الأتوماتيكية التي تعتري الإنسان عندما يريد أن يقدم على عمل
معين فأن فشل دراسياً كانت بنظره نهاية العالم ..
الطموح..انه يطمح إلى الرقي ويتمنى.. لكن هناك دائما مشاكل في طريق الوصول إلى ما يطمح إليه
نتجاوزه ونتغلب عليه ونحقيق طموحاتنا وأمنياتنا ويوجد فئة كثيرة من الناس بمجرد أن يلحظوا أن
هناك عقبات ومصاعب ومشاكل في طريق طموحاتهم وأهدافهم فإنهم يتراجعون .. لماذا يتراجعون؟
تنفيذ عمل ما ثم تحول العقبات والمشاكل بينه وبين تحقيقه..
وبين الوصول إلى أهدافه وطموحاته وأمانيه.. فيكتئب وينسحب ويتقوقع على نفسه ..
والرسوب والخوف من ردود فعل الأهل وضعف الثقة في النفس والرغبة في التفوق على الآخرين
وأنظمة الامتحانات السائدة ومعوقات صحية وأساليب دراسية خاطئة ..
والصعاب ..
وقالت اخرى :
الفشل الدراسي ليس نهاية العالم وليس معناه الفشل الكلي بالحياة ..
ربما يفشل الانسان في تحصيله العلمي ولكن لابد وأن ينجح في مجال آخر.. وأن يتقن حرفه ما أو
تكون له هواية كاستخدام الكمبيوتر يستطيع من خلالها الافادة ..
أما احدهم فكان رايه كالتالي :
الفشل ماهو إلا بداية لنجاحات اكبر
المثبطة لعزيمته مما يجعله يؤمن تماما ويقنع نفسه بفشله ..
فيشكل هذا عقبة يصعب التغلب عليها مع الايام ..
الفشل الدراسي لا يعني نهاية العالم ولا يعني الفشل في الحياة العامة ..
فكم اعرف من اشخاص هم من انجح الناس في علاقاتهم العامة .. مع ان شهاداتهم لم تتجاوز
الثانوية العامة او المتوسطة .. فالدراسة لا تعني التجربة.. بينما التجربة هي اساس النجاح في
الحياةالعملية ..
هل تعلمون ان الطالب الذي رسب في امتحان الفيزياء في احدى جامعات الدنمارك .. هو الدنماركي الوحيد الذي أخذ جائزة نوبل في الفيزياء؟؟
فكبوة الفرس .. دافع له للانطلاق بقوة اكبر .. وللحذر من الوقوع في حفرة اخرى وكبوة جديدة ..
للأسف عندنا في الدول العربية .. إذا رسب الابن فإن الجميع ينهال عليه بسيول الوصوف المحبطة
لايختلف احد على ان الخوف من الفشل امر مطلوب ولكن الافراط فيه كارثة ..
على الإنسان أن لا يضخم قضية الفشل في نفسه..وان لا يجعل نفسه ناعمة.. تخاف من الصدمة
الامتحانات الدراسية اكبر دليل لهذا ..أن أسباب الخوف الامتحاني متعددة منها الخوف من الفشل
ويكون الخوف من الفشل هو ذلك الحاجز الذي يحول بين الإنسان وبين تفجير طاقاته ..وبالتالي بينه
ليس لأنهم فقدوا الطموح وليس لأنهم فقدوا الطاقات والمؤهلات وإنما لانه شعوراً داخلياً ينتابهم
وهو شعور بالخوف من الفشل والذي يكون بنظرهم نهاية العالم ..
فيخشى أن يسير باتجاه تحقيق هذا الهدف زمن ثم لايستطع الوصول اليــه ويخشى أن يتحرك من اجل
وعلينا أن نشق طريقا وان نصارع ونواجه جميع المشاكل والعقبات ولا نعترف بالفشل ويمكننا ان
وهناك الكثير منا لديه طاقات وكفاءات .. ولديه طموح ..والله تعالى وهب الإنسان القدرة على
هناك متعلمون فشلوا في أمور كثيرة بالحياة ..
حيث ان للفشل الدراسي اسبابه وربما يكون احد هذه الاسباب ليس لها علاقة بمقدرة الشخص الذهنية ..
فمن اوتي العقل والادراك سوف يحول الفشل في مجال الى نجاح في مجال آخر ..
ونعيش بين أناس لا يقلون نجاحاً في حياتهم مع أنهم قد جربوا المجال الدراسي ولم يوفقوا فيه ..
ان النجاح في الحياة لا يعني النجاح في كل شيء ..
فيكفي للشخص ان ينجح في مجال معين ليحقق ذاته وكينونته ..
يعيني مو كل شاطر في الدراسة فالح في الحياة العامة والعكس صحيح ..
لذا فاننا نرى اغلب التجار كانو فاشلين دراسياً وفشلهم في الدراسة حولهم الى مجال التجارة
!!!! وفي النهاية أريد رأيك !!!!
منقول