أ. علي الحمادي
10-18-2007, 09:49 PM
الإعتداءات الجنسية على الأطفال دراسة في مركز الطبابة الشرعية بحلب 2002
د.محمد ضو/ أخصائي في الطب الشرعي – أخصائي في الجراحة العامة
ملخص الدراسة
** مجال الدراسة
تحليل احصائي لحالات العنف ضد الأطفال التي تم الكشف عليها في مركز الطبابة الشرعية في مدينة حلب خلال عام 2002.
** أهداف الدراسة
1-التعرف على حجم هذه الظاهرة في مجتمعنا.
2-التعرف على كيفية تشخيص حالات الاعتداء.
توصيات بطرق التي تكفل القضاء إلى هذه الظاهرة أوالحد منها.
** إجراءات وأسلوب الدراسة
تنظيم استمارة بحث لكل حالة.
وتم تقسيم الفئات العمرية إلى ئلائة مجموعات:
المجموعة الأولى : من عمر 0 – 8 سنوات
المجموعة الثانية : من عمر 8 - 15 سنة
المجموعة الثالثة : من عمر 15 – 18 سنة
** أسلوب الدراسة
تحليل احصائي لحالات العنف ضد الأطفال التي تم الكشف عليها للوقوف على حجم هذه الظاهرة ومحاولة تحديد العوامل التي تقف خلفها والمقترحات التي تساعد في القضاء على هذه الظاهرة.
** نتائج الدراسة عام 2002
بلغ عدد المراجعين لمركز الطبابة /11665/ حالة وبلغ عدد حالات العنف /8350/ حالة وبلغ عدد حالات العنف ضد الأطفال 1945 حالة أي ما نسبتها 23.3% من مجموع حالات العنف الكلي.
وبلغ عدد حالات العنف الجنسي:249 أي ما نسبته 12.8% وحالات العنف الجسدي 1696 أي ما نسبته 87.2% .
وتوزعت الحالات حسب الجنس على الشكل التالي: 179 حالة من الذكور أي ما نسبته 71.8%و70 حالة من الاناث أي ما نسبته 28.2%.
وكان التوزع حسب الفئات العمرية على الشكل التالي:
المجموعة الأولى ( من عمر 4 – 8 سنوات ):
بلغ عدد الحالات في هذه الفئة 22 حالة أي ما نسبته 8.8% من مجموع الحالات.
وبلغ عدد الذكور14 حالة والإناث 8 حالة.
المجموعة الثانية : من عمر 8 - 15 سنة.
بلغ عدد الحالات في هذه الفئة 150 حالة أي ما نسبته 60.3% من مجموع الحالات.
وبلغ عدد الذكور116 حالة والإناث 34 حالة.
المجموعة الثالثة : من عمر 15 – 18 سنة
بلغ عدد الحالات في هذه الفئة 77 حالة أي ما نسبته 30.9% من مجموع الحالات.
وبلغ عدد الذكور49 حالة والإناث 28 حالة.
وتوزعت الحالات حسب نوع الاعتداء على الشكل التالي:
-183 حالة حصل فيها اعتداء جنسي أي ما نسبته 73.5%.
- 62 حالة تحرش دون حدوث اعتداء جنسي أي ما نسبته 24.9%.
-4 حالات قتل فيها الطفل بعد الاعتداء أي ما نسبته 1.6%.
وتوزعت الحالات حسب علاقة المعتدي بالطفل المعتدى عليه على الشكل التالي:
-55 حالة كان المعتدي من المحيط العائلي أي ما نسبته 22.1%.
-72 حالة كان المعتدي من الجيران أي ما نسبته 28.9%.
- 81 حالة كان المعتدي من محيط العمل الذي يعمل به الطفل أي ما نسبته 32.5%.
-41 حالة كان المعتدي من الغرباء أي ما نسبته 16.4%.
وتوزعت الحالات حسب الحالة التعليمية للطفل المعتدى عليه:
-15 حالة قبل سن المدرسةأي ما نسبته 6% ( من عمر 4 – 6 سنوات ).
- 188 حالة لايتابعون الدراسة أي ما نسبته 75.6 % .
- 46 حالة يتابعون الدراسة أي ما نسبته 18.4 %.
وتوزعت الحالات حسب التوزع الجغرافي لسكن الطفل المعتدى عليه: 63 في الريف أي ما نسبته 25.3% و186في المدينة أي ما نسبته 74.7% .
وكان التوزع حسب الحالة الاقتصادية لأسرة الطفل المعتدى عليه:
- 147 حالة الوضع الاقتصادي سيء أي ما نسبته 59.1%.
- 57 حالة الوضع الاقتصادي متوسط أي ما نسبته 22.9%.
-45 حالة الوضع الاقتصادي جيد أي ما نسبته 18%.
وكان التوزع حسب الأعراض والعلامات النفسية المشاهدة أثناءالفحص:
-211 حالة لوحظ خوف من الحديث عن ما تعرضوا له أي ما نسبته 84.7%.
- 208 حالة لوحظ وجود ارتباك وخوف من الفحص أي ما نسبته 83.5%.
-179 حالة عدم معرفة لطبيعة ماتعرضوا لهم أي ما نسبته 71.8%.
وكان التوزع حسب عمرالمعتدي:
-78 حالة عمرالمعتدي بين 15 – 25سنة أي ما نسبته 31.3%.
-92 حالة عمرالمعتدي بين 25 – 45 سنة أي ما نسبته 37%.
-79 حالة عمرالمعتدي بين أكبر من 45 سنة أي ما نسبته 31.7%.
وكان التوزع حسب مكان الاعتداء:
-82 حالة تم في المكان الذي يعمل فيه الطفل المعتدى عليه أي ما نسبته 32.9%.
-62 حالة تم الاعتداء في مكان عام أي ما نسبته 24.8%.
-61 حالة تم الاعتداء في الحي الذي يعيش فيه الطفل المعتدى عليه أي ما نسبته 24.4%.
-44 حالة تم الاعتداء في منزل الطفل المعتدى عليه أي ما نسبته 17.8%.
وكان التوزع حسب تكرارالاعتداء:
-88 حالة تعرض فيها الطفل لأكثرمن اعتداء أي ما نسبته 33.4%.
-161 حالة تعرض فيها الطفل للاعتداء لمرة واحدة أي ما نسبته 64.6%.
وكان التوزع حسب الوضع العائلي للمعتدي:
- 165 حالة كان المعتدي عازباً أي ما نسبته 66.2%.
-84 حالة كان المعتدي متزوجاً أي ما نسبته 33.8%.
وكان التوزع حسب عمل المعتدي:
-93 حالة كان المعتدي عاطل عن العمل أي ما نسبته 37.3 %.
-87 حالة كان المعتدي يعمل عملاً مؤقت أي ما نسبته 34.9 %. -69 حالة كان المعتدي يعمل يعمل بعمل ثابت أي ما نسبته 27.8 % .
وكان التوزع حسب السوا بق الانحرافية للمعتدي:
-79 حالة يوجد سوابق دخول انحرافية للمعتدي أي ما نسبته 31.7 %.
-170 حالة لا يوجد سوابق دخول انحرافية للمعتدي أي ما نسبته 69.3 % .
** مناقشة النتائج
1-إن الحالات المبلغ عنها لاتشكل سوى نسبة لاتتجاوز الـ 15 % من نسبة الحوادث الفعلية وذلك يعود إلى حساسية هذا الموضوع وخاصة في مجتمع محافظ كمجتمعنا وهذا يقودنا إلى ضرورة كسرجدارالصمت الذي يمنع دراسة هذه الظاهرة .
2-إن أغلب حالات الاعتداء تتم للأسف من قبل أشخاص يفترض أن يؤمنوا الحماية للطفل وفي أماكن يفترض أن تكون المكان الآمن للطفل.
3-إن حوالي ثلث الحالات يتم تكرارالاعتداء على الطفل دون وضع حد لذلك.
4-إن ثلاثة أرباع الحالات يكون الطفل متسرباً من المدرسة وهذا يقودنا إلى ظاهرة يجب الانتباه إليها وهي ظاهرة التسرب من المدرسة وظاهرة عمل الأطفال.
5-إن الحالة الاقتصادية السيئة لعائلة الطفل المعتدى عليه قد تعرّضه لاغراءات ذوو النفوس الضعيفة من المعتدين دون أن يدري طبيعة ما يتعرض له.
6-إن النسبة الأكبرمن حالات الاعتداء حصلت في المدينة وتحديداً في الأحياء الشعبية المكتظة في أطراف المدينة وهدا يعود إلى الظروف الاجتماعية والاقتصادية التي تسود في هذه المناطق.
7-إن التعامل مع الطفل المعتدى عليه أثناء الفحص يجب أن يتم بهدوء وحكمة لأن الطفل قد ينسى الاعتداء ويتذكر لحظة الفحص وتسبب له أزمة نفسية قد تفوق ما يسببه الاعتداء نفسه.
8-إن العلامات التي تشاهد أثناء الفحص قد لاتكون نموذجية ويجب الانتباه إلى عدم الاعتماد على علامة واحدة إذا لم تكن واضحة.
9-إن غياب التوعية والثقافة الجنسية في المجتمع يجعل الكثير من الأطفال يتعرضوا للاعتداء دون أن يعرفوا أنهم تعرضوا لاعتداء.
10- إن العقوبات غيرالرادعة بشكل كاف تدفع بعض المعتدين إلى تكراراعتدائهم.
11 – إن الظروف الاقتصادية السيئة وتأخرسن الزواج وعدم وجودمراكزلعلاج المعتدي من الناحية النفسية كلها عوامل تؤدي إلى تفاقم هذه الظاهرة.
د.محمد ضو/ أخصائي في الطب الشرعي – أخصائي في الجراحة العامة
ملخص الدراسة
** مجال الدراسة
تحليل احصائي لحالات العنف ضد الأطفال التي تم الكشف عليها في مركز الطبابة الشرعية في مدينة حلب خلال عام 2002.
** أهداف الدراسة
1-التعرف على حجم هذه الظاهرة في مجتمعنا.
2-التعرف على كيفية تشخيص حالات الاعتداء.
توصيات بطرق التي تكفل القضاء إلى هذه الظاهرة أوالحد منها.
** إجراءات وأسلوب الدراسة
تنظيم استمارة بحث لكل حالة.
وتم تقسيم الفئات العمرية إلى ئلائة مجموعات:
المجموعة الأولى : من عمر 0 – 8 سنوات
المجموعة الثانية : من عمر 8 - 15 سنة
المجموعة الثالثة : من عمر 15 – 18 سنة
** أسلوب الدراسة
تحليل احصائي لحالات العنف ضد الأطفال التي تم الكشف عليها للوقوف على حجم هذه الظاهرة ومحاولة تحديد العوامل التي تقف خلفها والمقترحات التي تساعد في القضاء على هذه الظاهرة.
** نتائج الدراسة عام 2002
بلغ عدد المراجعين لمركز الطبابة /11665/ حالة وبلغ عدد حالات العنف /8350/ حالة وبلغ عدد حالات العنف ضد الأطفال 1945 حالة أي ما نسبتها 23.3% من مجموع حالات العنف الكلي.
وبلغ عدد حالات العنف الجنسي:249 أي ما نسبته 12.8% وحالات العنف الجسدي 1696 أي ما نسبته 87.2% .
وتوزعت الحالات حسب الجنس على الشكل التالي: 179 حالة من الذكور أي ما نسبته 71.8%و70 حالة من الاناث أي ما نسبته 28.2%.
وكان التوزع حسب الفئات العمرية على الشكل التالي:
المجموعة الأولى ( من عمر 4 – 8 سنوات ):
بلغ عدد الحالات في هذه الفئة 22 حالة أي ما نسبته 8.8% من مجموع الحالات.
وبلغ عدد الذكور14 حالة والإناث 8 حالة.
المجموعة الثانية : من عمر 8 - 15 سنة.
بلغ عدد الحالات في هذه الفئة 150 حالة أي ما نسبته 60.3% من مجموع الحالات.
وبلغ عدد الذكور116 حالة والإناث 34 حالة.
المجموعة الثالثة : من عمر 15 – 18 سنة
بلغ عدد الحالات في هذه الفئة 77 حالة أي ما نسبته 30.9% من مجموع الحالات.
وبلغ عدد الذكور49 حالة والإناث 28 حالة.
وتوزعت الحالات حسب نوع الاعتداء على الشكل التالي:
-183 حالة حصل فيها اعتداء جنسي أي ما نسبته 73.5%.
- 62 حالة تحرش دون حدوث اعتداء جنسي أي ما نسبته 24.9%.
-4 حالات قتل فيها الطفل بعد الاعتداء أي ما نسبته 1.6%.
وتوزعت الحالات حسب علاقة المعتدي بالطفل المعتدى عليه على الشكل التالي:
-55 حالة كان المعتدي من المحيط العائلي أي ما نسبته 22.1%.
-72 حالة كان المعتدي من الجيران أي ما نسبته 28.9%.
- 81 حالة كان المعتدي من محيط العمل الذي يعمل به الطفل أي ما نسبته 32.5%.
-41 حالة كان المعتدي من الغرباء أي ما نسبته 16.4%.
وتوزعت الحالات حسب الحالة التعليمية للطفل المعتدى عليه:
-15 حالة قبل سن المدرسةأي ما نسبته 6% ( من عمر 4 – 6 سنوات ).
- 188 حالة لايتابعون الدراسة أي ما نسبته 75.6 % .
- 46 حالة يتابعون الدراسة أي ما نسبته 18.4 %.
وتوزعت الحالات حسب التوزع الجغرافي لسكن الطفل المعتدى عليه: 63 في الريف أي ما نسبته 25.3% و186في المدينة أي ما نسبته 74.7% .
وكان التوزع حسب الحالة الاقتصادية لأسرة الطفل المعتدى عليه:
- 147 حالة الوضع الاقتصادي سيء أي ما نسبته 59.1%.
- 57 حالة الوضع الاقتصادي متوسط أي ما نسبته 22.9%.
-45 حالة الوضع الاقتصادي جيد أي ما نسبته 18%.
وكان التوزع حسب الأعراض والعلامات النفسية المشاهدة أثناءالفحص:
-211 حالة لوحظ خوف من الحديث عن ما تعرضوا له أي ما نسبته 84.7%.
- 208 حالة لوحظ وجود ارتباك وخوف من الفحص أي ما نسبته 83.5%.
-179 حالة عدم معرفة لطبيعة ماتعرضوا لهم أي ما نسبته 71.8%.
وكان التوزع حسب عمرالمعتدي:
-78 حالة عمرالمعتدي بين 15 – 25سنة أي ما نسبته 31.3%.
-92 حالة عمرالمعتدي بين 25 – 45 سنة أي ما نسبته 37%.
-79 حالة عمرالمعتدي بين أكبر من 45 سنة أي ما نسبته 31.7%.
وكان التوزع حسب مكان الاعتداء:
-82 حالة تم في المكان الذي يعمل فيه الطفل المعتدى عليه أي ما نسبته 32.9%.
-62 حالة تم الاعتداء في مكان عام أي ما نسبته 24.8%.
-61 حالة تم الاعتداء في الحي الذي يعيش فيه الطفل المعتدى عليه أي ما نسبته 24.4%.
-44 حالة تم الاعتداء في منزل الطفل المعتدى عليه أي ما نسبته 17.8%.
وكان التوزع حسب تكرارالاعتداء:
-88 حالة تعرض فيها الطفل لأكثرمن اعتداء أي ما نسبته 33.4%.
-161 حالة تعرض فيها الطفل للاعتداء لمرة واحدة أي ما نسبته 64.6%.
وكان التوزع حسب الوضع العائلي للمعتدي:
- 165 حالة كان المعتدي عازباً أي ما نسبته 66.2%.
-84 حالة كان المعتدي متزوجاً أي ما نسبته 33.8%.
وكان التوزع حسب عمل المعتدي:
-93 حالة كان المعتدي عاطل عن العمل أي ما نسبته 37.3 %.
-87 حالة كان المعتدي يعمل عملاً مؤقت أي ما نسبته 34.9 %. -69 حالة كان المعتدي يعمل يعمل بعمل ثابت أي ما نسبته 27.8 % .
وكان التوزع حسب السوا بق الانحرافية للمعتدي:
-79 حالة يوجد سوابق دخول انحرافية للمعتدي أي ما نسبته 31.7 %.
-170 حالة لا يوجد سوابق دخول انحرافية للمعتدي أي ما نسبته 69.3 % .
** مناقشة النتائج
1-إن الحالات المبلغ عنها لاتشكل سوى نسبة لاتتجاوز الـ 15 % من نسبة الحوادث الفعلية وذلك يعود إلى حساسية هذا الموضوع وخاصة في مجتمع محافظ كمجتمعنا وهذا يقودنا إلى ضرورة كسرجدارالصمت الذي يمنع دراسة هذه الظاهرة .
2-إن أغلب حالات الاعتداء تتم للأسف من قبل أشخاص يفترض أن يؤمنوا الحماية للطفل وفي أماكن يفترض أن تكون المكان الآمن للطفل.
3-إن حوالي ثلث الحالات يتم تكرارالاعتداء على الطفل دون وضع حد لذلك.
4-إن ثلاثة أرباع الحالات يكون الطفل متسرباً من المدرسة وهذا يقودنا إلى ظاهرة يجب الانتباه إليها وهي ظاهرة التسرب من المدرسة وظاهرة عمل الأطفال.
5-إن الحالة الاقتصادية السيئة لعائلة الطفل المعتدى عليه قد تعرّضه لاغراءات ذوو النفوس الضعيفة من المعتدين دون أن يدري طبيعة ما يتعرض له.
6-إن النسبة الأكبرمن حالات الاعتداء حصلت في المدينة وتحديداً في الأحياء الشعبية المكتظة في أطراف المدينة وهدا يعود إلى الظروف الاجتماعية والاقتصادية التي تسود في هذه المناطق.
7-إن التعامل مع الطفل المعتدى عليه أثناء الفحص يجب أن يتم بهدوء وحكمة لأن الطفل قد ينسى الاعتداء ويتذكر لحظة الفحص وتسبب له أزمة نفسية قد تفوق ما يسببه الاعتداء نفسه.
8-إن العلامات التي تشاهد أثناء الفحص قد لاتكون نموذجية ويجب الانتباه إلى عدم الاعتماد على علامة واحدة إذا لم تكن واضحة.
9-إن غياب التوعية والثقافة الجنسية في المجتمع يجعل الكثير من الأطفال يتعرضوا للاعتداء دون أن يعرفوا أنهم تعرضوا لاعتداء.
10- إن العقوبات غيرالرادعة بشكل كاف تدفع بعض المعتدين إلى تكراراعتدائهم.
11 – إن الظروف الاقتصادية السيئة وتأخرسن الزواج وعدم وجودمراكزلعلاج المعتدي من الناحية النفسية كلها عوامل تؤدي إلى تفاقم هذه الظاهرة.