loletta
07-01-2008, 02:45 PM
أدوات الاختبار: يتألف الاختبار من تسع لوحات مرسومة على الطريقة السوريالية باللونين الأبيض والأسود وفي هذه اللوحات تتبدى بغموض بعض الشخصيات التي يفترض بالمفحوص أن يوضحها وان ينسج الروايات حولها وهذه الصور " اللوحات " موزعة كالتالي:
الأولى: تمثل وجهاً كبيراً غير مكتمل.
الثانية: تمثل جسداً غير مكتمل الملامح مع عدة شخصيات ثانوية.
الثالثة: وهي مثال اللوحة السوريالية.
الرابعة : تحوي خمس شخصيات رئيسية غامضة.
الخامسة: تحوي شخصيتين في وسط اللوحة
السادسة: وفيها أربع شخصيات رئيسية
السابعة: يظهر فيها مركب وبعض الشخصيات
الثامنة: فيها أربع شخصيات بالغة الغموض
التاسعة: شخصيات غامضة مع دائرة تمثل الأبراج.
تعليمات الاختبار: يتوجه الفاحص للمفحوص بالقول : سأعرض عليك عدداً من الصور، ترمز كل واحدة منها إلى فكرة وموضوع مختلفين عن باقي الصور ومن الممكن أن تجد نفسك منجذباً للتركيز على شخصيات الصورة او تتجاوزهم وهكذا فإن كل واحدة من هذه الصور ستخلف لديك انطباعاً مميزاً وستولد عندك مجموعة من الأحاسيس والمطلوب منك هو تلخيص هذه الانطباعات عن طريق إجابتك على سؤالين هما:
أ- ماذا ترى في الصورة؟
ب- كيف تتخيل مجرى الأحداث في الصورة؟
هذا مع تنبه المفحوص الى انه لا توجد إجابات صحيحة وأخرى خاطئة، بل هنالك إجابات متميزة لكل شخصية ولكل نمط نفسي على حدة.
(د) استخراج النتائج: كاختبار موري T.A.Tيعتمد هذا الاختبار مبدأ الإسقاط لاستخراج نتائجه، فالمفحوص يسقط مشاعره وصراعاته في الروايات التي يحوكها حول اللوحات وفي هذه الروايات التي يكون المفحوص هو الشخصية الرئيسية والمحركة لها.
فالمريض المكتئب الحزين يروي القصص التي تحتوي أفكار الكارثة، وهو يردد كلمات من نوع الخوف، البكاء، الاكتئاب، الخوف والموت...
أما إذا كان المفحوص سعيداً فانه يروي القصص التي تعكس تفاؤله، الأمل، المهرج... الخ.
على هذه الأسس يتمكن الفاحص النفسي، الخبير بمبادئ الإسقاط والمتمرس بقيادة الفحص النفساني، من استخراج النتائج بسهولة فائقة وصولاً إلى تشخيص واضح ودقيق وهذا ما يدعم استخدام الاختبار في عيادة الطب النفسي، حيث يتركز الفحص على المظاهر النفسية – المرضية ويستند إليها في هذه الحالة يقتصر دور الاختبار على توجيه الفحص النفساني، فالمفحوص يضمن رواياته، حول اللوحات الكثير من عناصر قلقة والطبيب، عن طريق تنبيه لهذه العوامل، يمكنه توجيه حواره باتجاهها.
منقول:female2:
الأولى: تمثل وجهاً كبيراً غير مكتمل.
الثانية: تمثل جسداً غير مكتمل الملامح مع عدة شخصيات ثانوية.
الثالثة: وهي مثال اللوحة السوريالية.
الرابعة : تحوي خمس شخصيات رئيسية غامضة.
الخامسة: تحوي شخصيتين في وسط اللوحة
السادسة: وفيها أربع شخصيات رئيسية
السابعة: يظهر فيها مركب وبعض الشخصيات
الثامنة: فيها أربع شخصيات بالغة الغموض
التاسعة: شخصيات غامضة مع دائرة تمثل الأبراج.
تعليمات الاختبار: يتوجه الفاحص للمفحوص بالقول : سأعرض عليك عدداً من الصور، ترمز كل واحدة منها إلى فكرة وموضوع مختلفين عن باقي الصور ومن الممكن أن تجد نفسك منجذباً للتركيز على شخصيات الصورة او تتجاوزهم وهكذا فإن كل واحدة من هذه الصور ستخلف لديك انطباعاً مميزاً وستولد عندك مجموعة من الأحاسيس والمطلوب منك هو تلخيص هذه الانطباعات عن طريق إجابتك على سؤالين هما:
أ- ماذا ترى في الصورة؟
ب- كيف تتخيل مجرى الأحداث في الصورة؟
هذا مع تنبه المفحوص الى انه لا توجد إجابات صحيحة وأخرى خاطئة، بل هنالك إجابات متميزة لكل شخصية ولكل نمط نفسي على حدة.
(د) استخراج النتائج: كاختبار موري T.A.Tيعتمد هذا الاختبار مبدأ الإسقاط لاستخراج نتائجه، فالمفحوص يسقط مشاعره وصراعاته في الروايات التي يحوكها حول اللوحات وفي هذه الروايات التي يكون المفحوص هو الشخصية الرئيسية والمحركة لها.
فالمريض المكتئب الحزين يروي القصص التي تحتوي أفكار الكارثة، وهو يردد كلمات من نوع الخوف، البكاء، الاكتئاب، الخوف والموت...
أما إذا كان المفحوص سعيداً فانه يروي القصص التي تعكس تفاؤله، الأمل، المهرج... الخ.
على هذه الأسس يتمكن الفاحص النفسي، الخبير بمبادئ الإسقاط والمتمرس بقيادة الفحص النفساني، من استخراج النتائج بسهولة فائقة وصولاً إلى تشخيص واضح ودقيق وهذا ما يدعم استخدام الاختبار في عيادة الطب النفسي، حيث يتركز الفحص على المظاهر النفسية – المرضية ويستند إليها في هذه الحالة يقتصر دور الاختبار على توجيه الفحص النفساني، فالمفحوص يضمن رواياته، حول اللوحات الكثير من عناصر قلقة والطبيب، عن طريق تنبيه لهذه العوامل، يمكنه توجيه حواره باتجاهها.
منقول:female2: