كليوباترة
06-28-2010, 02:46 PM
أسباب الكوابيس لدى الأطفال
:sleeping1:
الطفل كالمراهق والراشد يرى الكوابيس ويشعر بالخوف فيستيقظ باكياً طلباً للنجدة والأمان.
إن أسباب كوابيس الأطفال تشبه أسباب كوابيس الكبار مع اختلاف موضوعاتها هذه بعض المعلومات التي تلقي الضوء على مصادر الكوابيس لدى الطفل.
إذا تكرر الكابوس عينه لدى الطفل أكثر من مرة فهذا يعني أنه يعاني من مشكلة نفسية قد تكون أسبابها عديدة كتعرضه لصدمة قوية أو شعوره بالخوف والتوتر والقلق من أمر ما.
أهم مصادر الصدمة لدى الطفل هي التالي: الخوف من شيء ما أو حدث مريع عاشه كموت أحدهم أو رؤية حادث أليم، كما يمكن أن يكون السبب تعرضه للعنف الجسدي كالضرب أو العنف المعنوي كالتأنيب أو الإهمال.
إن إهمال الطفل ق تتساوى سلبياته مع العنف الجسدي، لأن الطفل يفتقد من يرعاه ويشعره بالأمان فيتحول هذا الشعور إلى كابوس.
كما أن الشعور بالغيرة عند ولادة طفل جديد في الأسرة قد يدمر أمان الطفل ويشعره بالنبذ مما يولد لديه الشعور بالغيرة والخوف فيتجسد ذلك كله بكوابيس ليلية قد تهدف إلى استدراج الاهتمام به.
مهما كان مصدر الكابوس أو سببه على الأم أن تحاور طفلها وتنصت إليه وتحرضه على الكلام لمعرفة السبب الحقيقي لخوفه ولكوابيسه.
وعليها أيضا إحاطته بالحب والحنان والرعاية وإشعاره دائما بأنه موضع اهتمام وحب ومكانته لا تتزعزع، لكن المولود الجديد الصغير يحتاج إلى رعاية استثنائية قد يدعى للمشاركة فيها فتتبدد مخاوفه وتختفي الكوابيس.
:sleeping1:
الطفل كالمراهق والراشد يرى الكوابيس ويشعر بالخوف فيستيقظ باكياً طلباً للنجدة والأمان.
إن أسباب كوابيس الأطفال تشبه أسباب كوابيس الكبار مع اختلاف موضوعاتها هذه بعض المعلومات التي تلقي الضوء على مصادر الكوابيس لدى الطفل.
إذا تكرر الكابوس عينه لدى الطفل أكثر من مرة فهذا يعني أنه يعاني من مشكلة نفسية قد تكون أسبابها عديدة كتعرضه لصدمة قوية أو شعوره بالخوف والتوتر والقلق من أمر ما.
أهم مصادر الصدمة لدى الطفل هي التالي: الخوف من شيء ما أو حدث مريع عاشه كموت أحدهم أو رؤية حادث أليم، كما يمكن أن يكون السبب تعرضه للعنف الجسدي كالضرب أو العنف المعنوي كالتأنيب أو الإهمال.
إن إهمال الطفل ق تتساوى سلبياته مع العنف الجسدي، لأن الطفل يفتقد من يرعاه ويشعره بالأمان فيتحول هذا الشعور إلى كابوس.
كما أن الشعور بالغيرة عند ولادة طفل جديد في الأسرة قد يدمر أمان الطفل ويشعره بالنبذ مما يولد لديه الشعور بالغيرة والخوف فيتجسد ذلك كله بكوابيس ليلية قد تهدف إلى استدراج الاهتمام به.
مهما كان مصدر الكابوس أو سببه على الأم أن تحاور طفلها وتنصت إليه وتحرضه على الكلام لمعرفة السبب الحقيقي لخوفه ولكوابيسه.
وعليها أيضا إحاطته بالحب والحنان والرعاية وإشعاره دائما بأنه موضع اهتمام وحب ومكانته لا تتزعزع، لكن المولود الجديد الصغير يحتاج إلى رعاية استثنائية قد يدعى للمشاركة فيها فتتبدد مخاوفه وتختفي الكوابيس.