سينو
10-20-2012, 08:55 PM
السعادة كنز من كنوز هذه الحياة، هي جوهرة ثمينة، لا تقدر بثمن، وهي أغلى ما في الوجود. فمالكها هو أغنى الأغنياء، هو ملياردير كما هو شائع عن
الأغنياء. لكن لا يمتلك الملايين أو المليارات من الدولارات، بل يمتلك السعادة التي تجعله مليئا بطاقات الحب والخير والفرح والأمل. تلك هي السعادة،
وذاك حال من يملكها. فهل تريد أن تصبح أغنى وأسعد إنسان في العالم؟!. وهل تريد أن تدخل موسوعة غينيس لأسعد إنسان على الكرة الأرضية؟!.
فما عليك إلا أن تبحث عن السعادة، وتتعرف على مقوماتها ومهاراتها. لأن الغنى لا يكون بالمال الكثير!. بل الغني هو من يمتلك أرصدة السعادة في بنك
الذات!. هل هناك أجمل من إنسان عاش حياته بالقناعة، وعمل وسعى كي يبتكر ويبدع في حياته؟. ووضع جل اهتماماته بأن يترك أثرا له في هذه الحياة؟.
أثرا طيبا يدركه من يعيشون من بعده. هل هناك أجمل من إنسان استشعر بكامل المسؤولية التي منحها الله إياه، مسؤولية بأن جعله الله خليفة في الأرض،
وأمره بعمارتها والسعي فيها؟!. مسؤولية كبيرة لا يقدِرُ على حملها إلا من أدرك معنى النجاح وأدرك معنى حياته، واكتشف ذاته، وسعى كي يكون متميزا ومبدعا.
حصل على السعادة من خلال قناعته بالقليل، انطلق بإمكانياته البسيطة كي يصنع أمرا عظيما له أهمية. فاكتسب سعادتك بتميزك وإبداعك.
وبسعادتك عش أجمل الأيام. ولتدرِك بأنك ستجني السعادة باكتشاف ذاتك والثقة بقدراتها وجميل التوكل على خالقك. وارسم طريقك عبر كتابة
أهدافك وطموحاتك، واتكل على الله ونفذ ما كتبته. )ومَنَ يتَوَكَلَّْ ع اللهَّ فهَوُ حسَْبهُ( )الطلاق: 3(. فهذا طريقك الآمن كي تصل إلى سعادتك الحقيقية
الأغنياء. لكن لا يمتلك الملايين أو المليارات من الدولارات، بل يمتلك السعادة التي تجعله مليئا بطاقات الحب والخير والفرح والأمل. تلك هي السعادة،
وذاك حال من يملكها. فهل تريد أن تصبح أغنى وأسعد إنسان في العالم؟!. وهل تريد أن تدخل موسوعة غينيس لأسعد إنسان على الكرة الأرضية؟!.
فما عليك إلا أن تبحث عن السعادة، وتتعرف على مقوماتها ومهاراتها. لأن الغنى لا يكون بالمال الكثير!. بل الغني هو من يمتلك أرصدة السعادة في بنك
الذات!. هل هناك أجمل من إنسان عاش حياته بالقناعة، وعمل وسعى كي يبتكر ويبدع في حياته؟. ووضع جل اهتماماته بأن يترك أثرا له في هذه الحياة؟.
أثرا طيبا يدركه من يعيشون من بعده. هل هناك أجمل من إنسان استشعر بكامل المسؤولية التي منحها الله إياه، مسؤولية بأن جعله الله خليفة في الأرض،
وأمره بعمارتها والسعي فيها؟!. مسؤولية كبيرة لا يقدِرُ على حملها إلا من أدرك معنى النجاح وأدرك معنى حياته، واكتشف ذاته، وسعى كي يكون متميزا ومبدعا.
حصل على السعادة من خلال قناعته بالقليل، انطلق بإمكانياته البسيطة كي يصنع أمرا عظيما له أهمية. فاكتسب سعادتك بتميزك وإبداعك.
وبسعادتك عش أجمل الأيام. ولتدرِك بأنك ستجني السعادة باكتشاف ذاتك والثقة بقدراتها وجميل التوكل على خالقك. وارسم طريقك عبر كتابة
أهدافك وطموحاتك، واتكل على الله ونفذ ما كتبته. )ومَنَ يتَوَكَلَّْ ع اللهَّ فهَوُ حسَْبهُ( )الطلاق: 3(. فهذا طريقك الآمن كي تصل إلى سعادتك الحقيقية