دراسة : وفاة إنسان عزيز "ترفع نسبة الإصابة بتغيرات خطيرة في القلب"

[آلاء]

باحثون عن حدوث تغييرات في عمل قلب المفجوعين بوفاة عزيز عليهم حديثاً بحيث تجعل بعضهم عرضة للإصابة بأمراض القلب.

وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (bbc) أنالدراسة التي أجرتها جامعة سيدني ونشرت في مؤتمر لأمراض القلب تابعت عمل قلوب 78 شخصا فجع كل منهم بوفاة شريكه أو أحد أبنائه.



وتوصلت الدراسة إلى أن عدد ضربات القلب لدى مثل هذا الشخص أكبر بكثير منها لدى الشخص العادي، مع حدوث فترات يزداد عدد ضربات القلب بشدة.



ومن المعروف أن صدمة فقدان شخص عزيز قد تعني زيادة خطر حدوث النوبات القلبية أو الذبحات الصدرية في الأشهر التي تعقب حدوث الوفاة.



وطلب فريق البحث الاسترالي من أشخاص توفي أقارب لهم في المستشفى قبل أسبوعين بأن يحملوا جهاز رصد عمل القلب على مدار اليوم لمحاولة كشف أي تغييرات قد تساهم في ذلك.



وخلص فريق البحث أن معدل ضربات القلب لدى الشخص هي 75 ضربة في الدقيقة مقارنة بـ 70.7% في الأشخاص العاديين غير أن ذلك كان مصحوبا بمضاعفة عدد الفترات التي يتسارع فيها نبض القلب إلى أعلى من المعدل العادي (تاكيكارديا).



ولا يتسبب هذا لوحده في مشاكل خطيرة في القلب فتسارع ضربات القلب قد يكون طبيعياً أو ينجم عن القلق أو التوتر.



بدوره قال رئيس فريق البحث توماس بكلي إن "ذلك قد يكون كافيا للتسبب قي أزمة للشخص المصاب أصلا بعلة في القلب".



وأكد بكلي أنه "فيما يكون التركيز طبيعيا وقت الوفاة على الشخص المتوفى، إلا أنه يجب أيضا الالتفات إلى صحة وسلامة المفجوعين به".



ووجدت الدراسة أنه بعد 6 شهور من حدوث الوفاة تعود ضربات قلب الشخص المفجوع إلى معدلها العادي.



وقال دكتور ريتشارد شتاين من كلية الطب بجامعة نيويورك إن الدراسة "خطوة أولى مهمة لفهم كيفية تأثير الحزن لفقدان شخص عزيز على الصحة".



وأشار شتاين إلى أنه "قد يكون من الصعب زيارة الطبيب في مثل هذه الظروف إلا أن مأساة فقدان شخص عزيز عليك تصبح أشد إذا ما أعقبها وقوعك فريسة لمرض خطير".


نقلا عن سيريا نيوز

[محمد الأحمر]

نسأل الله ألا يفجعكم بعزيز

شكراً

[Nizar Kabbany]

مشكورة ع الخبر ..
اللهم متعنا بصحتنا ما أحييتنا ..
تقبلي مروري

[محمد أيـمن بني]

مشكورة ألاء
لهيك لما بيموت لحدى شخص عزيز عليه الله لا يقدر لازم يتم التدرج في إيصال الخبر +المواسة وليس المسابقة بالبكاء وإخراجه من جو الحزن خلال 3 أيام
فمثلا شخص ((س)) فجع بوفاة والده :
فنبدأ بذكر أحاديث عن الموت المقدر على كل الناس وهو حق علينا كلنا ثم نذكر قصص مشابهة عن أشخاص فقدوا أشخاص عزيزين عليهم من فترة قريبة ثم نتدرج في إعلان خبر الوفاة بعيدا عن البكاء والصراخ واللطم كما في المجتمعات المصرية. ومن الخطأنفتح تليفون مباشرة لا مرحبا ولا أهين وللللللي لحاق أبوك مــــــــــات مات فتخيلي ردة الفعل إذا كان بعيد والاحلى إذا كان عنده سيارة وبده يسوقها ويجي, بدلا عن ذلك يجب:
و نحاول أن نبقى معه طيلة الفترة وما نجي بس ع المتيلت .
ونحاول إخراجه بعد 3 أيام في رحلة إلى البحر أو الغابات حتى ولو كان مكتئب فيجب إجباره على الخروج لكي لا تؤدي إلى صدمة نفسية بالنسبة إليه وكل شي بيبدأ صغير وبيكبر إلا الموت بيبدأ كبير وبيصغر
أما من ناحية الرجال اللي ماتت مرته فجوزه تاني نهار بيطلع من الحزن ههههههه عبمزح أكيد مو الكل هيك.
مشكورة ألاء على هل المعلومات القيمة.

[آلاء]

محمد الأحمر
نزار قباني
شكرا للمرور
محمد أيمن بني
شكرا للإضافة