نتائج امتحانات الفصل الثاني 2011 لكافة السنوات والأقسام

مشروع تصميم وسائل تعلمية للمناهج الجديدة...انضم الآن


آخر 10 مشاركات
حوار صامت.... (الكاتـب : RED ROSE RORO - آخر رد : Blue Ocean - مشاركات : 36 - المشاهدات : 420 )           »          جرحها لأنها تشبه التي أحبها (الكاتـب : Ledy - آخر رد : Blue Ocean - مشاركات : 34 - المشاهدات : 308 )           »          ما زالت تسكن ذلك القلب (الكاتـب : B & R - آخر رد : Blue Ocean - مشاركات : 1 - المشاهدات : 2 )           »          متى أعترف لها بحبي (الكاتـب : Blue Ocean - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )           »          فات الأوان*** (الكاتـب : Green Eyes - آخر رد : Blue Ocean - مشاركات : 9 - المشاهدات : 48 )           »          كانت طريقتك بالحب (الكاتـب : Blue Ocean - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5 )           »          كلمات رقيقة ومعانيها ارق واحلى؟ (الكاتـب : Mohammed89 - آخر رد : m-psy - مشاركات : 2 - المشاهدات : 122 )           »          لأنثى المد (الكاتـب : m-psy - مشاركات : 0 - المشاهدات : 2 )           »          قصيدة أطفال الحجارة (الكاتـب : m-psy - مشاركات : 2 - المشاهدات : 15 )           »          أطول موضوع (الكاتـب : درة الأكوان - آخر رد : Zaher - مشاركات : 1 - المشاهدات : 9 )


الإهداءات

التسجيل قائمة الأعضاء البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
المكتبة التربوية اكتب اسم البحث لتحصل على المساعدة منتدى الحقوق


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
قديم 06-30-2010, 10:16 AM   رقم المشاركة : 1
حمزة العثمان
تربوي مميز
 
الصورة الرمزية حمزة العثمان






 

آخر مواضيعي 0 الزميل عبد العزيز الجفان .. كل عام وانت بخير
0 استشارة نفسية : فيروس هوس الرياضة
0 اساليب المعلم في التعامل مع التلاميذ في الصف
0 السكن الجامعي لطلاب كلية التربية
0 النشاطات المحفزة للذهن تقلل خطر الإصابة بالخرف لدى المسنين

حمزة العثمان غير متواجد حالياً

حمزة العثمان is just really niceحمزة العثمان is just really niceحمزة العثمان is just really niceحمزة العثمان is just really niceحمزة العثمان is just really nice


Arrow العلاقة الثلاثية (( الطفل و الأهل و المربي ))

مشكلة القصور التعليمي مشكلة عضويه تتشكل من خلل في وظائف الدماغ ولهذه المشكلة أصداء على التحصيل والسلوك المدرسي للطفل والعوامل البيئية تؤثر سلبا على درجة تفاقم المشكلة أو حلها .

العلم والتعلم لا يمكن أن يقوما الا من خلال علاقة . وسنحاول إلقاء الضوء بشكل مختصر على مكونات هذه العلاقة وتفاعلات عناصرها وأهميتها في حل مشكلة الطفل الذي يعاني من قصور تعليمي :


أ- يعتبر الطفل كائنا في طور النمو فأي صعوبة تواجهه في ميدان من الميادين تؤثر على مجمل شخصيته .

فنرى هذا الطفل يتخبط بالمشاعر السلبية كالشعور بأنه غير مفهوم وغير محبوب في محيطه والشعور بأنه اقل سواه والاقتناع بان الفشل يلاحقه والشعور بالإحباط واليأس.

تعويضا عن هذه المشاعر العميقة سيحاول الطفل أن يلفت الأنظار إليه سلبا ( هو الذي اعتاد على الفشل واللوم ) فنراه يستقطب انتباه رفاقه في الصف بتصرفات مضحكة وبحركة مثيره زارعا جوا من الفوضى ومزعجا المربي في أداء مهمته .


ب- الأهل : قبل أن يولد الطفل يتكون في ذهن الأهل مشروع لحياته وكل حلم لا يستطيع الأهل تحقيقه سيحاولون تحمليه لولدهم. فعندما يبدأ الطفل بالنمو هناك عملية تقريب الولد الحلم من الولد الواقع الذي يعيش بين ذويه, وهذا التقرب للصورتين أمر صعب ويزداد صعوبة ليصبح جرحا نازفا عندما يعاني الطفل من مشكلة مثلا ( الصعوبات التعليمية أو القصور في التعليم )

جـ - المربي : الجهاز التربوي أفراد أو مسؤولين تربويين:

إن المربي هو أيضا يقف محتارا أمام الطفل الذي لا يبدو متخلفا عقليا ويحاول استعمال جميع الوسائل التعليمية ضمن مجموعه تتألف من25/30 تلميذ حتى ينفذ صبره ويبدأ بإصدار الأحكام على الطفل بأنه غبي أو سيئ إلى أن يصل إلى رفض الطفل من الصف والكف عن مساعدته .


عند اكتشاف المشكلة يصاب الآهل بالذهول وعدم المقدرة على استيعاب ما يحدث بعد ذلك يبدؤون البحث عن السبب المشكلة : من المسبب , هل هو المربي أم المدرسة أم الطفل !! وبعض الأهل يبقون عند هذه المرحلة وهم بحاجة إلى إرشاد ومؤازره أخصائيين أو مسؤولين تربويين لتفهم الواقع وفهم مضمون المشكلة وسبل علاجها ليستطيعوا الدخول إلى حلقة علاجها .

العلاقة الثلاثية :

علينا القفز من مفهوم التربية بين منتج للعلم ومستهلك له إلى مفهوم المشاركة في بناء شخصيه الإنسان لفهم علاقات وتفاعلات وديناميكية هذه العلاقة سنبدأ بتحديد مواصفات عناصرها وهي المربي والأهل والطفل:



- المربي هو ابن بيئة ، وتاريخ تجاربه أعطته شخصيه بقيمة ومبادئ ومجمل تصرفات وينتمي إلى مؤسسه تربوية لها سياستها وأولياتها وأهدافها الخاصة ، مؤسسه تضع في أولياتها تكثيف كمية المعلومات وعدم الوقوع في خسارة مادية أو انه ينتمي إلى مؤسسه تضع في أولياتها النوعية التربوية التي تستطيع من خلالها صقل شخصية الطالب.

فالمربي يمثل المؤسسة التي ينتمي إليها وجودة تمثليه لها يبين مدى انسجام مفاهيمه مبادئه مع مفاهيمها ومبادئها ولكن ما موصفات المربي الناجح :

التمتع بكفاءات ومهارات تربوية

التمكن من مضمون المادة التي يعلمها

معرفة الأساليب التربوية الفضلى لإيصال المعلومات للطلبة

إمكانية تفهم الآخرين وتحسس مشاعرهم
أما كنية الإصغاء والفصاحة والشفافية في التعبير
إمكانية التقييم الذاتي المستمر والاستعداد للتدرب والتجدد في المهنة




الأهل : نادرا ما يتوجه الأهل إلى مؤسسه تربوية وهم على يقين واقتناع ببرامجها مضمونا وأسلوبا ويتم الاختيار وفقا للمعايير التالية :


قربها من مكان السكن

فلسفتها الروحية

سمعتها وشهرتها


وبالتوجه إلى المدرسة يولي الأهل كيانا اجتماعيا أخر مسؤولية تربية أطفالهم ويولونه سلطه على مصيرهم لذلك نراهم أحيانا ينازعون المدرسة هذه السلطة أو يخضعون لها دون مناقشه ، أحيانا قليلة يتعاونون معها لإنجاح العملية التربوية


الطفل: يعتبر دخوله المدرسة الخطوة الأولى في حياته كانسان فخطواته اللاحقة كدخول المؤسسات الجامعية أو حقل العمل تكون اقل صعوبة لأنه يكون قد جهز شخصيته وصقل آفاقها لان الدخول للمدرسة يحتم أول خطوه في الانخراط الاجتماعي وهذه الخطوة تعني تغييرا في محيطه الجغرافي في المقاييس الفيزيائية البحتة مثل صعود الباص أو الدخول لباحات كبيره ثم تغيرا في المحيط البشري وتصبح المدرسة خبره جديدة بعد أن كان في وسط أسرة محددة وسيعيش اختبار لأول مره لا يشارك الأهل به. إن كل هذه التغييرات تحتم المقدرة على الاستقلالية لذلك يمر الأطفال في بدء العام الدراسي بأزمات قلق إضافة إلى مواجهة سلطة المدرسة وهي غير السلطة المنزلية مع وجود تناقض بين سلطة المنزل وسلطة المدرسة فكيف يستطيع طفل بعمر السابعة أن يحل هذه المشكلة وان يبقى منفتح الأفاق واثقا من نفسه ناجحا ...

إن حدوث تحالف بين أطراف العلاقة الثلاثية من شأنها أن تبعد الخطر عن الطفل : المربي والأهل والطفل


من هنا تكون مسؤولية المربي كبيره جدا لأنه العنصر المسؤول عن تنظيم هذه العلاقات ولكن كيف يمكن ذلك !!!


على المربي أن يتقصى مشكلة الطفل ويتفهمها ، عند اكتشاف أي مشكله يجب إعلام الإدارة و إرشاد الأهل للأخصائيين حيث يصبح الأخصائي حلقه إضافية في العلاقة الثلاثية ويتم حل أي مشكله بتطبيق المنهجية المطلوبة لذلك مثل :


الحرص الغير مشروط على احترام الأهل
عدم الانحياز إلى أي جانب
تسهيل عودة الحوار
إعادة اعتبار الأهل للطفل وذويه والقيام بتقييم ايجابي يلقي الضوء على النجاح لا على الفشل
إعطاء نصائح سهلة التنفيذ
أما الأهل فعليهم تفهم المشكلة وتقبلها
إعطاء مساحة استقلالية للطفل وعجم مقارنته بإخوته أو جيرانه أو رفاقه.






التوقيع :
حماة
و الله بكتكِ القلوب قبل العيون
لا تأسفي على غدر الزمان فطالما .... رقصت على جثث الشهداء كلاب



أيها الجيش العربي السوري : مهلاً ...
لست في تل أبيب ... هنا حماة ...

مدافعك لم تقصف الثكنات الاسرائيلية...هي قصفت مساجدحماة
آخر تعديل بواسطة حمزة العثمان بتاريخ 06-30-2010 الساعة 10:21 AM .
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
  • إرسال الموضوع إلى ارسل الموضوع الى Facebook ارسل الموضوع الى Facebook
  • إرسال الموضوع إلى ارسال الى Google ارسال الى Google
  • إرسال الموضوع إلى ارسال الى Digg ارسال الى Digg
  • إرسال الموضوع إلى ارسال الى del.icio.us ارسال الى del.icio.us
  • إرسال الموضوع إلى ارسال الى StumbleUpon ارسال الى StumbleUpon

الكلمات الدليلية (Tags - تاق )
الثلاثية


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
طريقة عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر رد
دراسات سابقة مفيدة لمشاريع التخرج و حلقات البحث زهرة البيلسان قسم البحث العلمي 12 06-29-2011 12:10 AM
دراسات سابقة مفيدة زهرة البيلسان المكتبة التربوية 9 12-21-2010 10:35 AM
برامج تدريبية مختارة لأطفال التوحد إعداد المركز التخصصي للتربية الخاصة الأردن أ. علي الحمادي مقالات تربوية 6 02-25-2009 09:47 PM
مشكلات الطفولة أبو صطيف مقالات تربوية 2 07-18-2008 01:35 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2011, Jelsoft Enterprises Ltd diamond
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009